Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

شخصيات تاريخية

اقوال محمد بن إدريس الشافعي

أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي المطلبي القرشي والذي يعرف بالشافعي، يعتبر ثالث الأئمة الأربعة عند السنة والجماعة، كما أنه صاحب مذهب الشافعي، إضافةً إلى أنه قام بتأسيس علم أصول الفقه

اقتباسات محمد بن إدريس الشافعي

آيةّ من القرآنِ هي سَهمٌ في قلبِ الظّالم وبَلسمٌ على قلبِ المظلوم , قيل وما هي ؟ فقال : قولهُ تعالى : ” وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا”.

قيل للشافعي كيف شهوتك للعلم ؟ قال : أسمع بالحرف مما لم أسمعه من قبل فتود أعضائي أن لها سمعا تتنعم به مثل ما تنعمت به الأذنان .. فقيل له : كيف حرصك عليه ؟ قال : حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال .. قيل : كيف طلبك له ؟ قال : طلب المرأة المضلة ولدها ليس لها غيره.

ورزقك ليس ينقصه التأني .. وليس يزيد في الرزق العناء.

لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب ، إلاَّ أنّ أهل الكتاب قد غلبونا عليه.

ليت الكلاب لنا كانت مجاورة .. وليتنا لا نرى ممن نرى أحداً.

يا من يرى ما في الضمير ويسمع .. أنت المعدّ لكل ما يتوقع , يا من يرجّى للشدائد كلها .. يا من اليه المشتكى والمفزع , يا من خزائن رزقه في قول كن .. امنن فان الخير عندك أجمع , ما لي سوى فقري اليك وسيلة .. وبالافتقار اليك فقري أدفع.

رأيت القناعة رأس الغنىِ فصرت بأذيالها متمسـك فلا ذا يراني علـى بابـه ولا ذا يراني به منهمـك فصرت غنياً بـلا درهـمٍ أمر على الناس شبه الملك

على كل حالٍ أنت بالفضل آخذ وما الفضل إلا للـذي يتفضـل

من استغضب فلم يغضب فهو حمار ومن استرضي فلم يرضى فهو شيطان

صحة النظر في الأمور , نجاة من الغرور .. والعزم في الرأي, سلامة من التفريط والندم .. والروية والفكر, يكشفان عن الحزم والفطنة .. ومشاورة الحكماء, ثبات في النفس, وقوة في البصيرة .. ففكر قبل أن تعزم وتدبر قبل أن تهجم وشاور قبل أن تتقدم.

دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء

الدهر يومان ذا امن وذا خطر .. والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر , أما ترى البحر تعلو فوقه جيف .. وتستقر بأقصى قاعه الدرر , وفي السماء نجوم لا عدد لها .. وليس يكسف إلا الشمس والقمر.

ان اظلم الناس لنفسه من رغب في مودة من لا يراعي حقه

أهين لهم نفسي وأكرمها بهم ولا تكرم النفس التي لا تهينها

مع العسر يسران هون عليك .. فلا الهم يجدي ولا الاكتئاب , فكم ضقت ذرعاً بما هبته .. فلم ير من ذاك قدر يهاب , وكم برد خفته من سحاب .. فعوفيت وانجاب عنك السحاب , ورزق أتاك ولم تأته .. ولا أرق العين منه الطلاب

وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي .. جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلما , تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنُتهُ .. بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما , فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ لَم تَزَل .. تَجودُ وَتَعفو مِنةً وَتَكَرما , فَلَولاكَ لَم يَصمُد لإِبليسَ عابِدٌ .. فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيكَ آدَما , فَلِلهِ دَر العارِفِ النَدبِ .. إِنهُ تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما , يُقيمُ إِذا ما كانَ في ذَكرِ رَبهِ .. وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما , وَيَذكُرُ أَيّاماً مَضَت مِن شَبابِهِ .. وَما كانَ فيها بالجَهالَةِ أَجرَما , فَصارَ قَرينَ الهَم طولَ نَهارِهِ .. أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما , يَقولُ حَبيبي أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي .. كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما , أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني .. وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما , عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي .. وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما

و لا خير في ود امرء متلون إذا الريح مالت مال حيث تميل ‏

زر الذهاب إلى الأعلى